يستطيع السونار أو الموجات فوق الصوتية الكشف عن الإصابة بسرطان المثانة، فالسونار يستطيع تحديد شكل المثانة، واكتشاف وجود ورم بها، وتحديد حجمه، ومدى انتشاره إلى الأعضاء المجاورة، ولأنه فحص بسيط وسهل، وغير تداخلي، وغير مكلف يلجأ إليه الأطباء كخطوة أولى لتشخيص اضطرابات المثانة المختلفة ومنها السرطان، ثم قد يطلب الطبيب أحد أو بعض الفحوصات الآتية لتأكيد التشخيص:
- تنظير المثانة، وهو الفحص الرئيسي لتشخيص سرطان المثانة.
- فحص خزعة من المثانة.
- تحليل البول.
- التصوير بالأشعة المقطعية أو الرنين المغناطيسي، فهي أنواع من الأشعة تعطي صور أدق وأوضح للمثانة وما حولها، ويستخدم بها صبغة تظهر تفاصيل أكثر بالصورة، ويجريها الطبيب على عدة أجزاء أخرى بالجسم مثل الصدر والعظام لتحديد مدى انتشار السرطان إليهم.