غالبًا ما تستمر مدة العلاج لـ 4-6 أسابيع، ولكن في بعض الحالات قد يستمر لـ 6 أشهر أو أكثر، ومع ذلك في معظم الحالات يتم التعافي خلال مدة تتراوح بين عدة أسابيع أو أشهر حتى مع عدم تلقي علاج.
أمّا بالنسبة لتأثيره على الحمل؛ فنعم قد يكون هناك تأثير في حال حملتِ خلال عدة أشهر من إصابتكِ؛ فهناك احتمالٌ طفيف أن يحدث إجهاض للحمل أو ولادة جنين ميت، لذا أنصحكِ بمراجعة الطبيب؛ للتأكد من شفائكِ التام من العدوى قبل التخطيط للحمل.
وعلى الرغم من أنّ احتمال إصابتكِ بالعدوى مرة أخرى ضئيل إلا أنّه من الأفضل أن تحاولي تجنب القطط خلال فترة الحمل أو فترة التخطيط له، والتزمي بالحفاظ على التعقيم والنظافة.