اسمحي لي أن أوضح لكِ أنه لا يوجد علاقة تربط بين توقيت حدوث الحمل وجنس الجنين، إذ يعتمد جنس الجنين على الكروموسومات الموجودة في الحيوانات المنوية للأب على النحو الآتي:
- إذا التقى حيوان منوي يحمل كروموسوم Y بالبويضة وقام بتخصيبها فسيكون الجنين ذكرًا.
- إذا قام حيوان منوي يحمل كروموسوم X بتخصيب البويضة فسيكون الجنين أنثى.
وأحيطكِ علمًا بأنّ الطريقة الوحيدة التي قد تكون مضمونة لتحديد جنس الجنين قبل الحمل هي باختيار جنس الجنين عن طريق الحقن المجهري، وتبقى نسبة الخطأ في معرفة جنس الجنين في أول فحص موجودة، كما أود أن أضيف بأن أفضل وسيلة لمعرفة جنس الجنين هي من خلال إجراء فحص الموجات فوق الصوتية عند زيارتكِ لطبيبتكِ في الأسبوع 18 - 20 من الحمل.
ولكن يوجد بعض النظريات التي قد تساعد على الحمل بفتاة، ومن الجدير بالذكر هو أنه لا يوجد دليل قاطع على فعاليتها ولا بأس من تجربتها، مثل:
- نوع الأكل.
- وقت العلاقة الزوجية.
- مدى عمق العلاقة الزوجية.