ا يمكن التنبؤ بجنس الجنين بناءً على موعد الجماع قبل الإباضة أو في يوم محدّد من الدورة الشهريّة، وأودّ الإشارة إلى وجود نظريّة تنصّ أنّ الجماع قبل موعد الإباضة بـ3 أيّام يزيد من فرصة الحمل ببنت، إذ يُعتقد أنّ الحيوانات المنويّة التي تمتلك الصفات الوراثيّة للحمل ببنت تكون أقوى من الحيوانات المنويّة التي تمتلك الصفات الوراثيّة للحمل بولد [١] .
وعليه يُعتقد أنّ الحيوانات المنويّة الأقوى تستطيع العيش لمدّة 4 أيّام تقريبًا حتى موعد الإباضة وتلقيح البويضة، ولكن لم يتمّ إثبات هذه النظريّة في أيّ من الدراسات العلميّة، ولم تثبت أيّ طريقة أخرى يمكن من خلالها التنبؤ بجنس الجنين إلّا عن طريق التحاليل الطبيّة، أو التصوير بالسونار في المراحل المتقدّمة من الحمل.