أهلاً بك، أتمنى لك التوفيق في بحثك، من خلال بحثي وقراءتي عن عائلة مهاتما غاندي توصلت إلى ما يلي:
زوجة مهاتما غاندي "كاستوربا غاندي"
- ولدت عام 1869م.
- كانت تبلغ من العمر 14 عامًا عندما تزوجت من المهاتما الذي كان يبلغ من العمر 13 عامًا.
- وقد كانت ناشطة سياسية ومقاومة عنيفة للاحتلال البريطاني للهند، تمامًا كزوجها المناضل مهاتما غاندي.
- تم القبض عليها في مظاهرة احتجاجية في جنوب إفريقيا بسبب المعاملة السيئة للمهاجرين الهنود هناك في ذلك الوقت.
- كانت داعمة للمرأة وقامت بتعليم مجموعة من النساء على النظافة الشخصية والاعتناء بالصحة والقراءة والكتابة.
- شاركت في مظاهرات احتجاجية سلمية ضد البريطانيين حيث كانت الممثلة للعنصر النسائي بناءً على طلب منهنّ، وتم القبض عليها وحبسها في زنزانة انفرادية.
- تم القبض عليها مرات عديدة وفي كل مرة كانت حالتها الصحية تسوء أكثر وذلك لأنّها كانت تعاني من التهاب القصبات الهوائية، ومع ذلك واصلت دائمًا النضال جنبًا إلى جنب مع زوجها المهاتما.
- توفيت في عام 1944م وذلك قبل اغتيال زوجها ب4 سنوات بسبب تأثرها بالعديد من الأمراض أبرزها إصابتها بأزمة قلبية.
الابن الأكبر "هاريلال غاندي"
- ولد عام 1888م
- درس العلوم الطبية باللغة الإنجليزية.
- تخلى عن الهندوسية وأسلم عندما كان يبلغ من العمر 48 عامًا وهذا ما جعل علاقته بوالده المهاتما تسوء، وأسمى نفسه حينها اسمًا جديدًا وهو "عبد الله غاندي".
- توفي عام 1948م بعد صراع مع مرض السل وذلك بعد وفاة والده بعدة أشهر.
الابن الثاني "مانيلال غاندي"
- ولد في عام 1892م في الهند.
- انتقل للعيش مع والديه في جنوب إفريقيا.
- تم القبض عليه عدة مرات بسبب احتجاجاته ومعارضته ونضالاته المستمرة، فقد سار على نهج والديه.
- عمل في الصحافة والتحرير.
- توفي عام 1956م.
الابن الثالث "رامداس غاندي"
- ولد عام 1897م في جنوب إفريقيا.
- كان ناشطًا في الحركة السياسية لوالده.
- توفي عام 1969م.
الابن الأصغر "ديفداس غاندي"
- ولد عام 1900 في جنوب إفريقيا.
- كان ناشطًا في حركة والده المهاتما غاندي.
- عمل كمحرر وصحفي وكان له فضل في نشر اللغة الهندية جنوبي الهند.
- توفي عام 1957م.