أعتقد أنّ تعرض زوجتك لمثل هذه الآلام وهي في فترة الثلث الأخير من حملها (الشهر السابع حتى التاسع) من الأمور الشائعة جدًا والتي لا تدعو للقلق [١] ، وخاصةً أنّ الألم لم يستمر وتحسّن بعد تناولها للدواء، وقد يكون الألم الذي تعرضت له بسبب عوامل بسيطة، مثل [٢] :
- الإمساك والغازات بسبب زيادة ضغط الرحم على الأمعاء.
- حموضة المعدة والارتجاع المريئي الذي يزيد في الثلث الأخير من الحمل.
- تمدد جلد البطن بسبب ثقل وزن الجنين.
- شد العضلات في منطقة البطن لمواكبة نمو الرحم.
لكن يفضل أن تراجع زوجتك الطبيب للاطمئنان على صحتها وصحة جنينها، كما يجب عليها مراجعة الطبيب في حال ظهور أي من هذه الأعراض مصاحبةً للألم:
- حكة جلدية.
- ظهور الحمى أو الغثيان.
- حدوث نزيف.
- حدوث ألم مُفاجئ أو حاد.
- استمرار الألم لفترة معينة من الزمن.
- تموضُع الألم في منطقة معينة.